طالما الأحلام كانت في الأفق خارج نطاق النظر المقصور,لذا تلك الأحلام ذات شاعرية كشاعرية شروق الشمس وغروب يوم جميل.
لذا لتحقيق مثل هذه الرؤية الجميلة في حياتنا لنفكر خارج النطاق ونعمل خارج النطاق ونتغير لنغير في أنفسنا وفي محيطنا تغييرا جذريا يقودنا للأفضل للنجاح المتميز لإحداث ذلك الفارق.
كيف ؟
حين نبدأ في إصلاح خلل ما لا بد من البدئ من الجذور ,من الخلل ,من حيث يبدأ البناء ,من الفكرة ,من الحرف ,من كا شيء أولي , حتى يبنى البناء من أساس قوي قويم وتخرج الأغصان مستقيمة مهما تعصف بها الريح فى ثابتة مستقرة من استقرار جذورها, خارج النطاق تلك الرؤية المكتملة لنجاحات متكررة في أتخاذ قرارات سليمة تتناسب وتناسب واقعًا مفعما بالعطاء ونهايات مفعمة بالجديد المتغير الجدير بالإحترام
أساسه تفكيرًا كان خارج النطاق حالما بمستقبل مشرق.